إعلان

banner image

التدوينات

ساحة جامع الفنا


                                 ساحة جامع الفنا

  • ساحة جامع الفنا جمال مغربي لا يُقاوم ؛ تقع في مدينة مراكش  بالمغرب ، مدينة الافراح و الترفيه لسكان المحليين و السياحة ، وتعتبر ساحة جامع الفنا  القلب النابض لمدينة مراكش، من اجل كل هذه المميزات  فهي  فهي تعتبر افضل وجهة  للاجانب من اجل الإستمتاع بمشاهدة عروض مشوقة لمروضي الأفاعي ورواة الأحاجي والقصص، والموسيقيين إلى غير ذلك من مظاهر الفرجة الشعبية .
  • ساحة جمع الفنا صعب ان يكون  لها مثال وهي ليس لها مثيل.    
     

           طيلة نهار تستمر  المتعة والفرجة في ساحة الفنا وجزء من الليل وسط الدهشة  السياح  الاجانب. 

  • تعتبر  ساحة جامع الفنا  مكان الفرجة  طيلة النهار  وسط دهشة السياح الاجانب ، حيت يقدم في الحلقات من غرائب الحركات البهلوانية والفكاهية وألعاب السيرك والسحر، يتعلق حول أبطالها وشخوصها رواد يذكون أجواء الحماس بالتصفيق وعبارات الثناء وزغرودات النساء.
  •  
يميز  ساحة جامع الفنا بكونها توجد وسط الكثير من المحال والدكاكين والمقاهي والفنادق والأسواق والمطاعم الشعبية التي تقدم أكلاتها المغربيّة المشهورة لزبائنها في الهواء الطلق ، وتشعر كأن الزمان فيها غير الزمان الحالي مما تشكل هده الساحة راثٌ إنسانيٌ مرئي، ورمزٌ مغربيٌ يشعّ بالحضارة والثقافة والتسامح بين الأديان، ومحطة جذب للسكان المحلّيين والسياح الأجانب من كل أنحاء العالم.



تاريخ الساحة جامع الفنا


يرجع تاريخ ساحة جامع الفنا إلى عهد تأسيس مدينة مراكش سنة 1070، 1071.
وكما جاء في ويكيبديا  بنيت ساحة الفنا في عهد الدولة المرابطية خلال القرن الخامس الهجري. وكان  الهدف من بنائها  هوا التسويق ، حيت لكن أهميتها تزايدت بعد تشييد مسجد الكتبية بعد قرابة قرن كامل؛  ويعتبر مسجد الكتبية المعالم الإسلامية الراسخة في تاريخ المغرب.
وفي ذالك الفترة استغل الملوك والسلاطين لساحة كفناء كبير لاستعراض جيوشهم والوقوف على استعدادات قواتهم قبيل الانطلاق لمعارك توحيد المدن والبلاد المجاورة وحروب الاستقلال ؛ ومنذ ذلك الوقت هي تعد رمزا للمدينة، يفتخر بحيويتها وجاذبيتها كل من مر منها من المسافرين  والاجانب
                                           



                                                                  

ساحة جامع الفنا  ساحة جامع الفنا تمت مراجعته من قبل Fashion To-day في 9:06 ص تقييم: 5

ليست هناك تعليقات: